ولم يزل يكرر حلاوة هذا النبات إلى أن قال
( قد أسرج الحسن خديه فدونك ذا ... سراج خد على الأكباد وهاج )
( وألجم العزل فاركض في محبته ... طرف الهوى بعد إلجام وإسراج )
( وقسم الشعر فاجعل في محاسنه ... شذر القلائد واهد الدر للتاج )
ومثله قوله من قصيدة يمدح بها القاضي جمال الدين بن الشهاب محمود مطلعها
( بأبي نافر كثير الدلال ... إن هذا النفار شأن الغزال )