مرحبا
جبلت النفوس على الحب و تقدير الثناء و الأنثى بطبعها العاطفي تميل لكلّ ما من شأنه
أن يشعرها بحضورها و قيمتها فكيف إن طرق الحب باب قلبها فأعلنها مليكة و جميلة
ليس كلّ طارق بمرغوب لكنها حين تفتقد شعلة العطاء و الحنان ترى في كلّ إطراء حياة
فالمنفلوطي حين وصف هنا تلك النفس الخصبة لم يخطئ المعنى بل أصاب![]()
احترامي و تقديري لك أستاذ![]()