تخمةٌ
تلتها أخرى
وأخرى
لحقت بأختها
وكلها تصب في نفس المعين
أختي الكريمة صامطية
ياكاتبة صامطة القديره هنا أرفع لك القبعه فكل ماقلتيه من واقع ملموس
ولاينكره أحد
ولكن قد تشرق شمس الأمل من جديد ونتبع ولوالبصيص منه
إذن فل ننظر إلى هناك
إلى حيث البصيص ونترك ضوضاء العقول الجوفاء
التي لاتسمن ولاتغني من جوع
فالحب وكل ماذكر مازال كما هو ونحن فقط من تغير ورسمه بأبشع الصور

صامطية الحرف واثقةُ الخطى

شكراً لك لهذا الجمال
وتقبلي مروري الذي لايرتقي لجمال حرفك
لقلبك الياسمين
كوني بخيرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي