والله لولم تكتب سوى هذه القصيدة لكفت ذوي الألباب
أصبح الخل الوفي من المعجزات فكلنا ذوي مصلحة
نسأل الله لنا ولكم حسن النية ونقاء الطوية
بارك الله فيك موضوع يستحق القراءة والتفكر وتعديل
الدرب لما يماشي جمال الصحبة والصداقة والأخوة في الله
شكرا حي الراحة أجدت المقال ونثرت بمدادك الزلال
تقديري لشخصك الكريم