تأملات
القرآن

المدرسة التي لا يجب أن نتخرج منها أبداً
والمشفى الذي لا يجب أن نغادر بابيه

والصديق الذي يجب أن نصحبه حيث يممنا
هو روضة علم ومعرفة ومتعة لا نظير لها

تأملت ذات هدوء به
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فأحببت أن تتأملوا معي
.........

في سور القرآن عالم يمزج الخيال بالواقع الماضي بالحاضر

بعض سوره خصوصا التي تتناول موضوعات موحدة

كرواية قصة يوسف وقصص حوتها سورة الكهف ووو

تفتح للمتأمل عالما وجدانيا خاصا به وهو يتخيلها ويتخيل لو عاش متلها

تأملت
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
قالوا عثر على لقيط
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فتذكرت .
قوله تعالى :



ولا مجال للمقارنة
لكن ما ربط الحدث بالآية هو..
والأمومة أعظم عاطفة سكنت الأرض
حين يعادلها الخوف ويتفوق عليها ف
تلقي الأم طفلها في منفى القمائم وقد يقتل قبل ذلك
هذا الخوف الذي واجهته الطاهرة العذراء حتى صرخت تتمنى هي الموت
السيدة الطاهرة مريم
تبتلت وحجبت عن أهلها لتتعبد الله .
اصطفاها الله لقوة ايمانها لتواجه هذا الكرب
ألام الوضع والوحدة وخوف الناس حين تعودهم تحمله
أمر لايمكن لأشداء الرجال تحملة
لها الله كيف كانت تلك الليلة

تخيلوه فقط ...

و



لنستمع إذا.!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي