نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لم أتخيل ليلة ك البارحة
يرن جرس الهاتف
فتجدها خادمة بيت تعزمك حين نسيك أهل البيت !
لم أتخيل وفاء له هذا الرنين !