نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

.
وحينَ نَظرتُ في عَينيك
عاد اللحن في سَمعي
يُذكَرني .. يُحاصرني .. ويسألني
! يُجيب سُؤاله .. دَمعي
فارُوق جويدة*