ماذا عساني أن أقول في هذا الجهبذ

فمهما سطرت يراعي لن أوفيه حقه

رجل يحترق من أجل تميز المكان

لله دره من غيور على رقيّ هذا الصرح

شكراً مبدعنا على بادرتك النبيلة تجاه هذه الهامة الشامخة