ومظاهرات الايرانيين اللي قتلو الناس وذبحو العسكر وصادرو الدوريات .. الى ان وصلت المساندة وحصلت اموركثيرة من الشيعة
واظهر ابناء مكة الذين هبو للنجدة مستنفرين وضاربين صورا من البطولات لاتنسى من طردهم وحماية الحواري ومقاتلتهم خصوصا ان الشيعة كانو يستمعون لما يدور من توجيهات غرفة العمليات من الدوريات التي سيطرو عليها وكذلك ممن هب للنجدة وللدفاع عن بيت الله المئات من كافة الجنسيات من الحجاج المسلمين
ومن محاولتهم التي لاتنقطع محاولة تهريب المتفجرات لتفجير الحرمين والمشاعر المقدسة ..
عشنا صور من القلق ماكنا نتوقعها ولا كانت طبيعة حياتنا اصلا تفكر في وجود اعداء يشكلو تحدي جدي لكل هويتنا ومايتعلق بها من اعتقاد ووطن ومقدرات ولازالو الى الآن يحاولون المساس