أول مرة أكتب باللون الأحمر إن لم تخني الذاكرة..
هدوء ياغلمات لاتهبون لنا كان وأخواتها وثلاث من أخوات إنّ في السؤال
أقسم بالله العظيم أن السؤال بريء جاء يسأل عن مصطلح من مصطلحات لهجتنا المحلية
ويعلم الله أنني متوقع هذه الحركة ولهذا فقد مهدت للسؤال بكلام دون غيره من أسئلة الحلقات السابقةأريد من خلاله أن أقرب مفهوم السؤال حتى لايٌفهم بطريقة خاطئة.
وهل من المعقول أن أسيء إلى المكان الذي أحبه وأعشقه منذ قديم الزمان؟..صحيح أن السؤال فيه نوع من الخشونة تتناسب مع طبيعة الرجال لأن خصاية الكباشة عمل لايقوم به إلا الرجال ونادرا ماتقوم به المرأة وإن قامت به فهي أمرأة مسترجلة.
فهناك أعمال من اختصاص الرجال وهناك أعمال تقوم بها المرأة ودائماً أشير عند طرح أي سؤال تراثي ..سؤال خاص بالرجال ..سؤال حاص بالنساء..سؤال أتوقع إجابته من النساء وليس معنى ذلك أن أحصر إجابة أي سؤال تراثي على فئة معينة
فلو أجاب الرجل على سؤال له علاقة بالحريم إجابة صحيحة أقبل إجابته وكذا المرأة المهم أننا نحصل على معلومة تراثية نستفيد منها وهذاالسؤال كنت أتوقع إجابته من الرجال ولكن عندما دخلت ريحانة ماقلت لها وقفي طالما أنها تعرف إجابة السؤال
ولكن للأسف عندما عجزت عن الإجابة قامت وهبت في امزومة كعلول معتمدة على كلام بنت القرية ضيفة الحلقة والتي أفسحنا لها المجال في المشاركة على السؤال وهذا جزاء المعروف.
عموما:
السؤال مازال مطروحا وهو يسأل عن مصطلح تراثي يتعلق بخصاية الكباشة وهو تنظيف الدم المتجمع من مكان خصيتي الكبش بعد قطعهابواسطة أصابع اليد ويوم يأتي عضو من الأعضاء الثقات ويقول بأن السؤال فيه إساءة فأنا أتحمل المسؤولية وإن لم فأنا أحمل بنت القرية وريحانة المسؤولية.