هو ليس ضعفا أمريكيا بقدر ما هو قراءة واقعية للحال الكوري الشمالي
فمن المعلوم أن ضعاف الأسد أكثرها زئيرا فأمريكا تعلم انه ليس بوسع
كوريا الشمالية تنفيذ ما تتفوه ولو قيد أنملة وذلك لسبب أقليمي بحت
فلا الصين ولا روسيا ولا اليابان راغبون في توحيد الكوريتين فما نراه حاليا
مسرحية كبيرة أبطالها دول (وجهة نظر).