قال الناس إن محمداً سينتقم منا فقد طرناه بعد أن شتمناه ونلنا منه قولاً وفعلاً ....
ولكنَّ الحبيب لم يحمل مثقال ذرةٍ من حقد ولم يفكر لحظةً في الإنتقام ...
وتتجلَّى عظمة قلبه الذي لايعرف الكره ولا الحقد
حين قال لهم { إذهبوا فأنتم الطلقاء }
شكراً على هذا الموضوع الذي يزيد من الترابط بين المسلمين ويدعوا إلى تأليف قلوبهم
رعاك الله ياكريمة ,,,
فارس الكلم أتى بالجمال .. وإحضاراً لـ حديث اسوتنا في دنيانا.. عليه أفضل الصلاة والسلام.. هديهُ الراقي في جميع جوانب الحياة.. بارك الله فيك أيها الفارس الطيب.. وشكراً كثيرا..حفظك المولى