دلفت الباب وانا خفيف حمل واوصدته خلفي وانا اثقل مما كنت عليه
ربما تزاحمت الابواب واصتكت بعضها ببعض هنا حتى اصدرت صوتاً بعضها آلمني !!
سـ اكون بخير فقط لاني خرجت من باب الصفح والغفران كما اتمنى لكِ الخير والسعادة
يا خزامى عبر ابواب الدنيا والآخرة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي