وبين آلصبآحِ وآلمسآءٍ / عِشقُ آزليّ
رِفقاً بيَ , فَسطوةُ آلحُبِ آرهقتنيَ
فَ ليسْ لروُحي سوآك
ولآ لـ نبضيَ هِتآفُ سِوىْ آحرُفِك
قدَ كُنت دوآءً لآوجآعيَ آومآ تُعطِيني
دوآءاً لحُبكَ آلذيّ بلِغ مَبلِغهُ مِني !
فآني آكآدُ آموت آموت
بَ عِشقك َ