أقولها بكل صراحة
أولاَ : هذا شي بين الرجل وزوجته فرجل يفتش في جوال زوجته والمراة تفتش في جوال زوجها .
ثانيا : لعل الرجل يبحث عن رسالة جميلة في جوال زوجة والعكس أما إن كان يبحث عن أسماء النساء في جوال زوجة فأكيد المراة تبحث عن أسماء الرجال في جوال زوجها فكما تدين تدان .
ثالثا : يجب أن تكون العلاقة الزوجية بين الزوج والزرجة مبنيه على الحب والأخلاص والصدق وعدم ((الخيانة))
الثقة أحد الأساسات الهامة في الحياة الزوجية و ضرورية من كلا الطرفين و بالتالي مسألة الشك يجب عدم وجودها نهائيا بينهما لانه لو وجد الشك لمرة واحدة بينهما فأرى أن الحياة الزوجية ستنقلب الى حياة تعب و كلل و مشاكل لا حد لها و المفروض أنه على كليهما أن يكون بمثابة كتاب مفتوح أمام الاخر في مختلف الاتجاهات و على ذلك فان قضية تفتيش أحدهم لموبايل الاخر - مع رفضي لكلمة تفتيش بين الزوجين - أنه غير محبب لو كان بقصد التفتيش و التشكيك بالأخر .
لكن يمكن مثلا للزوجة ان تسأل زوجها مثلا عن متصلة بدافع الغيرة - الغيرة المعقولة و المحببة - فما من مشكلة في ذلك بعد توضيح الزوج معالم هذه المكالمة " و العكس ينطبق بالنسبة للزوجة "
ناحية أخرى : الان كل منهما بعقد الزواج يكون قد وهب نفسه للاخر بشكل كامل فبالتالي تكون كلمة خصوصيات مرفوضة تماما
أختـــكم :
~ الغـلا كـله ~
إعتذار للأخ بن ثابت فردك جميل جدا ثم أختنا الغالية الغلا كله .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستشار
[BLINK]ثم أين أنت يا أبا إسماعيل![/BLINK]
وهل بالإمكان جعل حلاً لهذا الموضوع .
تحياتي
اولا لا يحق للزوج تفتيش جوال زوجته لعدة اسباب اهمها
ان الجوال من خصوصيات كل فرد ولا يجب التطفل عليه
وثانيا كل انسان ينظر للناس بعين طبعه فلو الزوج يخون
اكيد راح يعتبر زوجته خاينه ............. وهذا رأيي الخاص وشكرا
ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~~
انا في نظري ان الزوج اذا اقدم على هذا الفعل يدل على بعض الشك ولا مانع أن يفتش ليزول الشك
أما المرآه في نظري لن تتجرأوأن تفتش جوال زوجها
بصراحه أتركه يفتش جوالي..بس إذا كان فيه أشياء تخص صديقاتي راح أمسحها..
ومو لازم أفتش جواله..راح أشاغبه بطريقتي..(وأخليه في نص هدومه)
:
إذا تم العقل نقص الكلام *
يحق له تفتيش جوالها في حالة كان لها تاريخ سيئ
ولكن يحق لها تفتيش جواله ايضا
مجرد رأي
طبعا يحق له !!
ولا ينكر هذا الحق إلا " واثق"
لكن هل يكفي تفتيش رسائل جوال الزوجة؟
أليس من الممكن أن تخبئ "الرقم المشتبه به" تحت بند "اسم آخر"؟!
إذن مالحل؟
أنصحه بالتالي:
1- أن يتصل بكل رقم مخزن في جوال زوجته ويتحين لذلك الوقت المناسب
كالأوقات المتأخرة ليلاً
2- أن يرسل رسائل عاطفية لكل الأرقام المخزنة ثم لينتظر الرد
لكن أليس من الممكن أيضا أن يكون لديها جوال آخر؟
يفضل في هذه الحالة مراقبة رصيد الزوجة إن كانت موظفة أو تفتيش الدولاب والأدراج إن كانت بلا وظيفة
ولا بأس بالاستعانة بكاميرا منزلية
هذا أيضا لا يكفي..!! بإمكانها الاحتفاظ بالجوال الآخر في مكان آخر..فمالعمل وقتها؟!
أقترح عليه هنا أن يذهب إلى الأمكنة التي تذهب إليها زوجته كبيت أهلها
وهو بهذا يكسب أجران
أجر المحافظة عليها
وأجر صلة الرحم!
سأعود بحلول أخرى
أتعجب مثل هاذة المشاركات تعدي بسلام.
ياسيديتي أميرة الولة
أذا كانت هاذة حلولك الاولى فكيف ستكون حلولك الأخرى
نصيحتي لكي أن لا تجهدي تفكيرك وتتعبي أناملك بكتابة مثل هاذة النصائح التي لاتعود الا بالمصائب
اسألكم بالله هاذي حلول ؟؟؟
أين الرجل من قول الله عزوجل
( (امساك بمعروف او تسريح باحسان) )
بعض الازواج يعتقد انه من صفة القوامه على الزوجه انه يفتش فى جوالها او فى حقيبتها او دولاب ملابسها،،التفتيش لا يظهر الا عند الشك وعدم الثقة من الطرف الثاني وهنا لا يمكن الحديث لانه موضوع كبير جدا ومتشعب بسبب وجود عدة احتمالات منها أن يكون هذا التفكير ناتج عن مرض نفسي أو عقدة من موقف معين.
وفي النهاية
من يثق في نفسه وفي تصرفاته يعتبر أن هذه الأمور تافهه, وقد لا تصل الى تفكيره ووالله أني لأخجل من نفسي أذا أمسكت بجوال زوجتي فكيف لي أن أقوم بتفتيش الرسائل أو الارقام نسأل الله السلامه
دمتم بود
والله ولا المباحث الفدرالية يالطيف
من يقدر يسوي كذا يا(اميرة الوله) وبعدين يعيش معاعها فبيت واحد
(ان بعض الظن اثم)
هذي شريكة عمر ماهي مشتبه به
وشكرا
سلمت اخي الحلم كفيت ووفيت في هذا الأمر
واعتقد من سأل عنك فيعني حبه قد زاد لك ومن اهملك وابتعد عنك فقد عافك او لم تدخل الى قلبه او نفسه ابدا
ففرح بالسؤال عنك وعن امورك وتقبل ذلك بكل ابتسامه
وسترى النتيجه والخجل الواضح الذي يزيد في حبك انشاء الله
ملاحظتي لكلا الطرفين
ودمتم جميعا
باقي أنا سأدلي بدلوي في هذا الموضوع
بعد أن استعرضت آراءالأحبة في المنتدى حول هذا الموضوع ووجدتهم ما بين مؤيد للتفتيش وبين معارض
أقف قليلا لأذكر إخوتي بأمرين مهمين
الأول أن الله سبحانه وتعالى جعل بين الزوجين مودة ورحمة ولا يمكن أن يصل الأمر بأحد الطرفين ان يفتش جوال الآخر مادام المودة والرحمة موجودة .
ثانيا : التذكير بقول الله تعالى ( ولاتجسسوا ) و بقول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابروا ولا تقاطعوا ولا تجسسوا ) فهذا أمر الله ورسوله يوقف الطرفين الزوج والزوجة عند حدهما
فلا هي ولا هو يحق له التجسس وراء الآخر
هذا في الأمر الطبيعي عندما تكون الحياة بين الزوجين على الفطرة التي فطر الله الناس عليها
لكن متى وصل الأمر بأحدهما إلى الشك في الآخر فهنا ستنقلب الحياة إلى جحيم وستفتش القلوب بدلا عن الجوالات .
الخلاصة : إنه لا يحق للزوج تفتيش جوال زوجته ولا الزوجة تفتيش جوال زوجها
فهذا من التجسس الذي نهى الله ورسوله عنه
ودمتم
الشك قد يقتل صاحبه
ويسبب له امراضا نفسية وفي بعض الحالات يؤدي للقتل
لكن لامانع من أن يفتش جوالها امامها
وهي كذالك
تجنباللمحظور
*ان الحياة الزوجية اذاوصلت الى هذه الدرجة غير جديرة بالأستمرار
عزيزي المستشار وجميع الاخوان الاعضاء
اسعد الله اوقاتكم
اخواني واخواتي الاعزاءان ماذكره المستشار له احتمالين
1- اما ان يكون الرجل حاله مرضيه و الحل هنا العلاج وكان الله في عون الزوجه
2-واماان يكون قد لاحظ عليها خيانه بدليل قاطع فيجب ان يطلقها بدون تردد لانهم لايصلحو لبعض
حيث ليس من الطبيعي ان يطلق كلمة تفتيش بين زوجين طبيعيين متفاهمين و لديهم وازع ديني وخلقي ويحبو بعض على الاطلاق ومثل هذه القضايانادره لاتحدث إلا في الاوساط المنحله دينياً وخلقياً
والغريب اخي املستشاران صديقنا لم تمسك معاه إلاقضيه الجوال مايدري ان المرءه اذا ارادت عمل خيانه لن يمنعها احد إلا الله تعالى فهناك عدة طرق لذلك يجب على كل شاب مقدم على الزواج عمل الاتي لكي لا تحدث مشاكل مثل تلك(تفتيش وجمارك)
1-يختار بيت اولاد ناس ومحافظين وان يحكم عقله وليس عواطفه في الاختيار
2- ان يحب زوجته ويخلص لها ولا يتزوج عليها إلااذاحدث لها مكروه لاسمح الله حال دون قيامها بالواجب الشرعي مع زوجها
3- ان يعتبرها شريكة حياته بحق وحقيقي وليس( سي السيد)ويحاول ان لا ينقص واجباتها حسب الاستطاعه
4-ان يكون محبا لاهلها وبار بهم.
بهذه الوصف سوف لن يحتاج الى تفتيش الجوال اوغيره
هذه وجهة نظري ومين عنده اي ملاحظة اوتصحيح انا مستعد يتفضل
وسلامتكم
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
