" لا يعرف العود كالعاجم وأنت المعروف بالناجم"
أفصحت وأبنت عن بيان لا تعلق لعالم الأحياء به
من يتحدث عن أمور لا يحياها بمثل هذه الصفة لهو شخص خبير بضده
تأملت مساحات الكلمة فأبحرت في لجة تقاذفني موجها وكدت وربي أغرق
لولا ريشة القلم لما كنت هنا من فرط ما تأملت وكأني في مفازة ما وراءها إلا شيئان
إما مأسدة خفان أو رمل عالج
دمت متألقا متأملا ولا تحرمنا من هذه المساحة الرحبة والفناء الفسيح للكلمة الصادقة.