يقول أرباب الأصول أن الأجر لا يترتب إلا على الكف دون اشتراط لحب الفعل
فكلما دافع الانسان شهوته زاد أجره لأن القصد من التوبة الكف عن إتيان المعصية
أما الرغبة فلا يخلو منها أحد سواء كان مرتبكا لها في السابق أو لم يتلبسبها قط
موضوع مفيد ونقل تؤجرين عليه.
اضافتك غاية في الإفاده ولايتعارض معها أن مجاهدة اللذه الحاصله من المعصية غايه لقصد سد ابواب الرجوع اليها مرة اخرى والإنتكاسة نسأل الله التوبة والثبات عليها بوركت أخي الأغر و جزيت خير الجزاء