أخبرتني إحدى طالبات الجامعة( والقصة أظنها معروفة) أنه في إحدى احتفالات الجامعة كان هناك اختلاط واضح وساد كلام الغزل والترقيم وكانت بوابة الدخول والخروج مشتركة الفاصل بين الرجال والنساء هو فاصل رمزي ولا أعلم اذا كان هذا الاختلاط مخطط له أم أنه نتيجة فوضى وعدم تنظيم..
أما بالنسبة للبعثات الخارجية فهي بحق ملفتة للنظر لدرجة أن هناك موظف يحمل تخصص اللغة العربية وتم ابتعاثه إلى أمريكا ولا أعلم مالذي سيدرسه هناك
عموماً جامعة جازان لها تجاوزات وكذلك إنجازات وهذا حال اغلب الجامعات وليست جامعة جازان فقط