وهو يتكلم عن أناس نعرفهم ونعايشهم وليس فيهم هذا السوء
بل ويتحدث عن بناتنا ..وأخواتنا
ونحن أعرف بحالهن
ولن يكون هو أغير منا على محارمنا
ولا أعف من بناتنا على أنفسهن
أهلا بك أبا نزار
حييت ياكريم
أنا معه لحد ما
فتجاوزات الجامعه وتوجهات بعض قادتها لايجهلة الجميع..
وقد سمعت عنها الكثير من الثقات وكم أرجو أن لايكون ذلك صحيحا..
لكن للمقال أنا مؤيد بنسبه كبيرة
شكرا لمرورك