مرحبا
حديث الحزن
مفارقة بين الجسد و الروح ...
نحمل البؤس و الشقاء و نفرح بدمعة تنزل معلنة مواسم الرحمة
نصمت و خلف كواليس تلك المشاهد ينطق لسان الروح لتجثم عند عتبات الكيان ملامح
جسد هزيل و روح مرهقة ..
رحلت و بقي الأثر ... و أعلن الحزن بداية أخرى
هكذا بدت تلك الحكاية و لا أعتقد أنها ستنتهي إلا عند مفترق عنوانه : إما شقاء أو سعادة
سلمت أناملك و دام فينا إبداعك