نرهقُ ذواتنا بحثاً عن أشياء , بينما هي تستقر داخلنا ,
وقد لا نجدها إلاّ حالما نقترب من النهاية ,
عودتك ياصديقي تنشرُ الجمال في الزوايا ,
أهلاً بكَ ياعلي وبـ ق ق ج , التي تختزل الحكايا داخلها .
نرهقُ ذواتنا بحثاً عن أشياء , بينما هي تستقر داخلنا ,
وقد لا نجدها إلاّ حالما نقترب من النهاية ,
عودتك ياصديقي تنشرُ الجمال في الزوايا ,
أهلاً بكَ ياعلي وبـ ق ق ج , التي تختزل الحكايا داخلها .