مرحبا


رحم الله الدكتور مصطفى محمود ما أرقى ما تركه من بصمات



هي الحضارة لا تعلو بقدر مادياتها بل لا بد من توازن لتصحّ المعادلة و لا يكون ذاك إلا بالرقي الفكري و الاطمئنان النفسي و كله في رحاب


الشكر يدوم و في رضى الباري يستقيم و متى ما نظرنا خارج تلك الدائرة لنحصر أنفسنا في غرائز فانية كتبنا على أنفسنا الذلّ و نحن السادة



بوركت رنين لجميل ما انتقيت من طيب الحديث