؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كنتُ لا أقايض شوقي نظير شوق
ولا أبيع .. لالا
بل في محاولة ما قبل الأخيرة؛
لأكمّل الأنصاف الناقصة
والخطوط التي خاصمت الإلتقاء
وانزوت عن باحات اللقاء
بعد مخاض إحتراق !!
فمددتُ قلبي نحو شعور أشتهيه
وربّعته في ( نِنْ ) البصر
بعيدًا عن مرحلة الخطر
وانتعلتُ لحظات فراق
وهززتُ زجاجات العطور؛
لتفوح عبيرًا سائغ الشّم
في حفل عرس الأحلام ..... !