الوداع
كلمه تجعل المسافات بيينا وبين من نحب بعيده
لكننا نعيش على أمل اللقاء بهم .
الحنين أحساس مزمن يستعمرنا في كل الأوقات..
فلا يعترف بالوقت ولا بالزمان .
سؤالي : أيهما أشد ألما دموع الوداع أم دموع الحنين ؟
الوداع
كلمه تجعل المسافات بيينا وبين من نحب بعيده
لكننا نعيش على أمل اللقاء بهم .
الحنين أحساس مزمن يستعمرنا في كل الأوقات..
فلا يعترف بالوقت ولا بالزمان .
سؤالي : أيهما أشد ألما دموع الوداع أم دموع الحنين ؟
مرحبا
دموع الوداع تولّد حنينا لامتناهي و الحنين لا ينجب إلا دموعا قاسية و في الحالين نشعر بمرارة الفقد
فكلاهما أقوى في نظري و من الحنين و الشوق ما قتل ...
احترامي
الأخ الغالي/الشفق
أظن بأن دموع الوداع أشد إيلاما من دموع الحنين
لأن لحظة الوداع هي بداية الإحساس والتصور لما سوف يعيشه
من الفراق لمن يحب وفي لحظة الوداع النفس ترفض هذا الواقع.
أما دموع الحنين فهي أخف ألما لأن النفس قد إعتادت على البعد
ويداعبها أمل اللقاء وقد يكون قريبا
شكرا سيدي دائما مواضيعك مميزة وتجبرنا على التفاعل معك
لك ودي
مرحبا بك اخي الغالي البحار الكبير
وانا دائما اتشرف بتواجدك الذي يضفي رونقا وبهاء
نعم لحظة الوداع مؤلمة لكنها ترتبط بموقف معين ووقت محدد
لكن لحظات الجنين تعيش معنا في كل الأوقات والأزمان
فهي تعيد لنا الذكريات بحلوها ومرها فيغمرنا الشوق والحنين القاتل
والمؤلم أكثر عندما ننادي عليهم باعلى الصوت وبحث عنهم في كل مكان
فلا نجد اثرا لهم ولا مجيب .
تحياتي وتقديري
جميعها موجع
والأخير أشد
خصوصا لو كان وداع المقابر..
تقــــــــــــــديري
ما لكم الليلة شغالين وداع ودموع
لا وداع أشد من وداع الموتى .. ولا حنين أشد من حنيننا لوجودهم ..
إستهدوا بالله وكل مفارق عائد بإذنه إلا من تحت الأرض ....
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
شكرا لكم على الموضوع