اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ..انتظار.. مشاهدة المشاركة
لعلك قصدت أنها الحياة ، و أن كلماتك الضياء !

في ظلّ تقاسمكما الرُّوح لن يكون غير هذا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

في صفحاتك نوقن أن الوفاء مازال يتنفّس ..

أدَامه الله لكَ وعليكَ أيُّها الشفق..

انتظار يا جمال النثر ورقة الأشعار
هي الحياة والضياء والطهر والنقاء
وسأبقى أنا عنوانا للوفاء .

تحياتي وتقديري انتظار