عندها خيرٌ لك أن لا تلتفت نحو الوراء لأني سأكون الروح لتلك الضحية وستكون أنت التالي حتمًا ...
الله يسعدكم يا رب
أبحر يا بياض..
أتدرين...؟
أحيانًا قد نعيش بالوهم ونكون جدًا سعداء به
ربما لأننا قد أصبحنا في زمن ندر فيه وجود أولئك الذين نحلم بهم من حولنا ممن يحملون بين أجنحتهم سرجًا كي نسير بسلام وحافة تلك الهاوية دون السقوط
ولكن سرعان ما نفيق من حلم على واقع مخيب
لذلك أعتدنا ربما الوهم وألفناه وحتى أننا نرفض تمامًا المساس بــ أوراقه حتى لا يتجلى حقيقة.
خاطرة...
وكأنها وعد بسقاء...
كم نحن عطشى وبانتظار الوعد.
لـــ النقاء داخلك يا أخية
![]()