قاله تعالى
( وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ
الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ
وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ )
(البينة : 5 )
»- الاخبات
الخضوع الكامل المطلق
لا اعتراض على امر من الله
قاله تعالى
( وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ. الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ الله
وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ )
( الحج : 35)
قاله تعالى
( فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ
فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ
ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً
مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً )
( النساء : 65 )
»- التسليم
هو الذي لا يخطر على البال
معه أدنى اعتراض
قاله تعالى
( وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً )
( النساء : 65 )
»- الإنابه
أن يعود الانسان ويرجع الى الله
رجوعاً كلياً متجرداً خالصاً الى الله
قاله تعالى
( وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ )
( الزمر : 54 )
»- الخشية
مدح الله وأثنى على الذين يخشونه
قال تعالى
( وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ
كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى الله مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء
إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ )
( فاطر : 28 )
»- الخشوع
وهو ان يكون القلب خاشعاً ذليلاً إلى
الله العزيز الجبار
قاله تعالى
( أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ
لِذِكْرِ الله وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ
وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ
فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ
مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ )
( الحديد : 16 )
»- التوكل
التوكل يدخل في االاستعانه
وهو بينه تعالى في قوله
( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ )
( الفاتحة : 5 )
{ اللهم إني اسألك }
الثبات في الأمر
والعزيمة على الرشد واسألك قلباً سليماً
ولساناً صادقاً
واسألك من خير ماتعلم
وأعوذ بك من شر ماتعلم
واستغفرك مما تعلم وأنت علاّم الغيوب }
