(جرح الذكرى)
هي أصعب الجٌروح نحاول أن نهرب
منها نتنَساها ندفنها فتنمو مع
كل بذره لتكبر ويكبر الحنين والشوق فينا يصعب التعايش
معها ويستحيل العيش بدونها طعماً مر ولكن نجبر
على تذوقه هناك أناس تركو جراحهم كتذكار لنا
ليعبروعن مدى حُبهم وإعتزازهم بنا
فشكراً لكل من ترك لي جرحاً يأبه أن يبوح خشية الأنفجار
الذي سيُحدثه إن تكلم
انتقاء مميز اخي ابو محمد الحدادي
لقد لامس جراح لم تنسى وستبقى للذكرى
تحياتي وتقديري لك