انتشرت رائحة البخور في آفاق الصفحة واستبحر المكان و أخصبت الأوراق
بوجود صاحب القلم الأصيل..أخي صـهيـل ..وتحيةٌ مخضبَّةٌ بإخضرارِ الأمواجِ


سـعيدٌ أنا بـوجودك هنـا معـنا..

العذبة " أهزوجة غيمة "


منسابة كألقِ السوسنِ

في رحابِ الثرثرة

- عبقُ ورقتكَ يستدرجني لثرثرة مكثفة لم تنضج بعد بين الأنامل..



هذه المساحة لجميع الأعضاء الراغبين في الثرثرة
لذلك أتمنى أن أراكَ هنـا دائـمـاً .

وتحيةٌ بعذوبةِ العسلِ البرّي لتعـود نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي