لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: صوره البنت المخطوفه (( ابتهال ))....

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية حسامH
    تاريخ التسجيل
    05 2005
    المشاركات
    164

    صوره البنت المخطوفه (( ابتهال ))....

    قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    ( وَاعْلَمْ أنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ، وأنَّ الفَرَجَ مَعَ الكَرْبِ ، وأنَّ مَعَ العُسْرِ يُسراً )

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
    الى كل قلب واعي يرى تلك العيون البريئه

    الى كل من يقرا رسالتي

    اناشدك بالله ان ترسلها الى كل من تعرف لتساعد والديها وذويها في العثور عليها

    لاتنسو الدعاء بان يعيدها المولى عز وجل الى اهلها

    الطفلة فقدت ظهر يوم الاربعاء 7/3/1427 الموافق 5/4/2006
    وكانت ترتدي تنوره جنز زرقاء
    وبلوزه بنفسجي
    وهذه اخر صوره التقطت لها
    لمن يعرف عنها شئ يبلغنا على التالي
    الاتصال على رقم عمها محمــد
    او الابلاغ على الاميلات التاليه
    اللهم صبر والديها وان يحفظها من كل مكروووه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    اللهم صبر والديها وان يحفظها من كل مكروووه

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أنوار


    اللهم أستودعك قلبي
    تاريخ التسجيل
    02 2005
    المشاركات
    8,903

    مشاركة: صوره البنت المخطوفه (( ابتهال ))....

    آهـ 000 يا ابتهال

    حشرجات الصدر قوافل
    والليل أنين هـــــــــز الجبال الصم




    أني أسمع صوت ابتهال يردد

    أبي

    لا تُهيّئْ كفني ! 00 مامت بعد
    لم يزل في أضلعي برقٌ ورعد 0





    حسام H
    تحياتي
    وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية حلم يقظة
    تاريخ التسجيل
    05 2006
    المشاركات
    161

    مشاركة: صوره البنت المخطوفه (( ابتهال ))....

    أسى وأي اسى

    وطفولة ضائعة

    وبسمة مغتالة

    نبتهل الى المولى ان يرد ابتهال سالمة

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو فهد
    صدى الوجدان
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    في قلوب المحبين
    المشاركات
    9,020

    مشاركة: صوره البنت المخطوفه (( ابتهال ))....

    ابتهال

    إيقاع شعري على خطى الطفلة ابتهال المطيري التي غابت عن أهلها منذ أيام


    وجهٌ كوجهِ الشمسِ في كبد iiالسَّمـاءِ = كبشائـر الفجـر المُشعَّـةِ iiبالضيـاءِ
    وجـهُ ابتهـالٍ للبـراءَةِ فيـه سحـرٌ = يُدْني اشتياقَ الأرضِ من شَغَفِ الفضاءِ
    عينان يسبـح فيهمـا طُهْـرٌ جميـلٌ = غنَّـتْ بـه أجفانُهـا أحلـى iiغنـاءِ
    نَبْعانِ لـو جَرَيـا لأبصرنـا زهـوراً = تَلْتَفُّ ضاحكـةً علـى نهـر iiالنَّقـاَءِ
    خرجَتْ من البيتِ المعطَّـرِ iiباشتيـاقٍ = لجمـال ضِحْكَتِهـا البريئـةِ iiوالبكـاءِ
    خرجت (ثلاثٌ من سنيِّ العمر) تمشـي = وقد ارتدَتْ مـن طُهْرهـا أنقـى iiرداءِ
    تمشي كما تمشي السعادة في iiنفـوسٍٍ = مسكونةٍ بالحـب ضاحكـةِ iiالصَّفـاءِ
    تمشي على قدمين مـن حُلُـمٍ iiوحُـبّ = لقيَتْهمـا طـرق المدينـةِ iiباحتـفـاءِ
    لكأنني بالرَّمْـلِ هَـشَّ إلـى iiخُطاهـا = شَغَفاً بها وغـدا لهـا أغلـى iiوِطـاءِ
    ماذا تخافُ طفولـةٌ نَشْـوَى، عليهـا = ثوب البـراءةِ طرَّزتْـه يَـدُ iiالوفـاءِ؟
    مشت الطفولة في ظِلال الأمن iiجَذْلَـى = نقشت خُطاها في الطريق بـلا iiعَنـاءِ
    مشت ابتهالٌ كالنَّدَى في الرَّوضِ يُهدي = أزهـارَه سـرَّ التـألُّـق iiوالــرُّواءِ
    أين الطفولةُ، كيف غابت، مَنْ iiرَمَاهـا = بالغدر، مَنْ أَدْمَى قلـوبَ iiالأبريـاءِ؟!
    أين الطفولةُ، يا تُرَى مِـنْ أَيِّ iiصخـرٍ = في أرضنا قُـدَّتْ قلـوبُ iiالأشقيـاءِ؟!
    أو هكذا، والشمس تَرْفُل في iiضُحاهـا = يُطْوَى جَلالُ الحُبِّ في ثوبِ iiالخفـاءِ؟!
    أَوَ هكذا تغدو الطفولـةُ، وهـي نَبْـعٌ = للحبِّ فـي الدنيـا، مجـالاً للعِـداءِ؟!
    حَسْبُ الطفولـةِ، أنَّهـا رَمْـزٌ iiجميـلٌ = لجمـال دنيانـا المليئـةِ بالشـقـاءِ
    حَسْبُ الطفولةِ أنَّهـا نفحـاتُ iiعطـرٍ = تسري إلى كلِّ القلـوب مـع iiالهـواءِ
    حسـب الطفولـةِ أنهـا نَبْـعٌ iiنقـيٌّ = ينساب نَهْرُ الحـبِّ منـه بـلا iiغُثـاءِ
    حَسْبُ الطفولـة أنهـا قَمَـرٌ iiجميـلٌ = نَجْـمٌ تَـلأْلأَ فـي قلـوب iiالأوفيـاءِ
    يا رَبِّ، لُطْفَكَ بالطفولـةِ مـن iiقلـوبٍ = جُبِلَتْ على سـوء الطويَّـةِ iiوالجفـاءِ
    أعدِ الطفولةَ والبـراءَة، كـي نراهـا = نَشْـوَى تغـرِّد بالسعـادةِ والهـنـاءِ
    هي في جواركَ حيثما كانـت، iiفَهَبْهـا = أمناً تعيـش بـه إلـى يـوم iiاللقـاءِ
    أين ابتهالٌ؟ يـا سـؤالاً فيـه iiشـوقٌ = لبشـارةٍ بدنوِّهـا بـعـد iiالتَّنـائـي
    يا أمَّها صبـراً، وصبـراً يـا iiأباهـا = فالصبـر عنـد اللهِ محمـودُ iiالجَـزاءِ



    شعر / د . عبدالرحمن صالح العشماوي
    الرياض
    14\3\1427هـ

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •