سكرتُ من عطور العبورِ,من إشتعال الشموعِ .. تعبرّين ليلي نديةً

كأنّكِ متسربةٌ من نسائمِ البحرِ,كأنّكِ رذاذاتُ ثلجٍ معبّقة برحيقِ الدفءِ

كأنّكِ حلمُ الزمنِ المستيقظ !





تحيةٌ و زهرة كاميليا