أبو فهد
كما عرفتهُ يعملُ بـ دافعٍ من حُب
لا إنتظاراً لـ مديح ..
ومهما كانت صياغتنا لـ كلمات المديح بارعة
فلن تكون أبلغ مما قدم ولا زال لهذا المكان ..
كل زاوية هُنا شاهدة على ذلك
مُباركٌ أستاذي ، جعلها الله شاهدة لكَ لا عليك
قلب الوفا
أنتِ قصةٌ من الوفاء لا تنتهي ..
لـ قلوبكم الفرح![]()




