بحث في منتهى الروعة والمتعة
يقودنا هذا أيضا إلى معرفة مايتميز به الرسول صلى الله عليه وسلم
في شتى المجالات:
المجال السمعي مثلا فقد كان صلى الله عليه وسلم يسمع مالا يسمعه البشر ولا الجن
كعذاب القبر وكصوت الحجر الذي وقع في في قعر جهنم
وسماعه لكلام اللحم الذي أتت به اليهودية وتسبيح الحصى بين يديه وبكاء المنبر...إلخ
والمجال الحسي أيضا كحديث " كن أبا ذر " فكان هو بعينه... وآثار وضع يده على الأشياء
والماء الذي تفجر بين أصابعه .... وكسره للصخرة التي في يوم الخندق مما يعكس وجود قوة خارقة
هي له وحده صلى الله عليه وسلم دون الجن أو البشر
وغير ذلك مما يعجز العلم الحديث عن تفسيره...
أبا انتصار
كنا أيام زمان تبهرنا باختراعاتك واكتشافاتك
وهاأنت اليوم تواصل إبداعاتك واكتشافاتك لكل مثير وجميل...
دمت مشعا أيها الصديق الحبيب...