بدايه البدايه عندما يخيم الجفا حول حما القلب وعرشه يتقرب يوما بعد يوم ويحتك بالحراس يوما بعد يوم ويتقرب للقصر ساعه بعد ساعه فحينا تراه قد جلس امام بابه مناديا وحينا يتجول داخله بالحديقه وحينا تراه مارا بجوار القصر مسلما فقط وحينا بكلتا يديه.وكانه صديق ودود ...وحينا منحنيا يحي جلالة الملك اما بداية النهايه حينما تراهما يتبادلان الحديث بانسجام وقد تعلق كلاهما بالاخر واصبحا لايطيقان فراق بعضهما فتلك هي النهايه واعلم بأن لانهاية للجفا سوا نهايه واحده وهي الفراق