هو مرض العظمة والغرور
فهناك من يحب كلمة ( الأنا ) فيرى نفسه فوق كل الناس
ومنهم من يعتر بالمظاهر ولا يبحث عن الجوهر
لكن وبكل صدق أصبحت الحياة مظاهر ومناصب ولبس وفلوس وعلاقات
ولكن هذه الأمور هي علاقات زائفة ومصالح زائلة لأنها بنيت على باطل
وما بنى على باطل مصيره الزوال .
تحياتي وتقديري أخي السهم