الشفقٌ
إسْمَ يَعْبَقُ بِجَمَالِيَّةٍ رَائِعَهْ..
وَ تَمَيَّزُ مَلُّحُوْظَ ..
وَفَاءَ لَا مُتَنَهِّي لَلَمَنْتَدى..
وَ رَوْعَهُ مَا بَعْدَهَا رَوْعَهُ ..
شَخْصِيَّةٌ اجْتِمَاعِيَّ يشَارَك الْجَمِيْعُ هُنَا وَ هُنَاكَ..
مَحْبُوب مِنَ الْجَمِيْعِ ..
مُشَّارِكّاتْ بَيْضَاءُ .. وَ مَوَاضِيْعُ مُفِيْدَهْ ..
يَفْخَرَ الْمُنْتَدَىّ بِتَوَاجُدِ شَخْصِيَّةٌ مِثْلُك فيه ..
تَنْسَابْ الأبْجَدِّيَاتُ بَيْنَ أنَامِلُنَا لِـ تَحْتَفِيْ بِـ
بشخصِيه
لَطَالَمَا أغْرَقَنَا فِي نَهْرٍ عَذْبٍ مِنْ إبْدِاعَاتِهَ
وَ غَدَوْنَا لانَمِلُّ الْنّظَرُ إلَىْ شَلاّلاَتٍ جَرَفَتْ الْجَمِيْعَ
لِتُرْوَى الأَنْفُسْ بِطُهْرِه
الحُقَّ لَنَا أَنْ نَفْخَرْ بِك
فَـطَالَمَا كُنْت غير
وَكَانَ حُضُورك غير
دُمْت جَمَالاَ و َ قِمَّة
وَدَامَتْ لَنَا أنْفَاسُك نَبْضَاً لا يَنْتَهِي
الف مليونٌ مبروكْ وصولك الالفيهٌ الخامسه والعشرونٌ