أولآ رحمة الله عليه ونسأل المولى عز وجل أن يجعله في جنات النعيم ثانيآ / من حقه وحق غيره ان يرفضوا تفتيش النسوة من قبل الرجال
ثالثآ / هل كان لدى رجال المخدرات موظفة وعرضوا عليه أن تفتش النسوة من قبلها ورفض وهل لدى المخدرات معلومات دقيقة ومؤكدة حول حمله أو تهريبه للمخدرات الأمر الذي جعلهم يستخدموا العنف معه ثم هل من المعقول بان نقطة تفتيش بها عدد كبير من الافراد لايستطيعوا الإمساك بشخص بايديهم مالم يكن لديه سلاح الأمر يحتاج إلى تحقيق موسع من قبل متخصصين ومحنكين في هذا المجال
رحمه الله رحمة واسعة كما أسأله تعالى كشف الحقيقة لكي ينال المذنب جزاءه
اليد البريئة لاتخاف القطع.
والإمتثال للأوامر أمر ضروري لابد من الإلتزام به .
فالوقوف لنقاط التفتيش أمر ضروري ولكن في حدود.. فالرجل يفتش الرجل والمرأة لابد أن تكون هناك امرأة من جنسها تتولى تفتيشها أما أن يقوم الرجل بتفتيش المرأة فهذا لايتوافق مع عاداتنا وتقاليدنا المستمدة من تعاليم ديننا.
وكم كنت أتمنى لهذاالمقتول أن يكون قاتلا مادام يدافع عن عرضه ولكنه قُتل نسأل الله له الرحمة والمغفرة ثم نطالب يد العدالة أن تنظر في قضيته بعدالة فتنصف المظلوم من الظالم دون محاباة أوميل في صف الظالم مهما كانت قرابته.
شكراً أخي البحري .
تجاوز رجال لحدود صلاحياتهم امر معتاد
لكن نقطة التثليت منطقة قبلية ويبعد تصرفهم على هذا النحو المذكور
لكن نرجو للمقتول الرحمة والمغفرة ومهما كان جرمة لا بد ان يعاقب الفاعل بما يناسب
في حال ثبوت التعدي المقصود
الهم الباري ذويه الصبر والسلوان
قضيه تثير الرأي العام الان وهذا ما يفترض
نسال الله له الرحمه وان ييسر الله له العدل في ان تظهر الحقيقه ويعاقب المخطيء
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
رحمه الله رحمة واسعه
وأسكنه فسيح جناته
لأنه دافع عن عرضه ومنع تفتيشهم
رحمة الله وادخله فسيح جناتهولم تكن هناك مفتشة
كما سمعت انه رفض ان تفتش امه
وقال جيب مفتشة تفتشها قال العسكري انا افتشها
وامسك العسكري فما كان من العسكري
الاضرب راسه بمؤخرة الرشاش فطاح امام
امه مضرج بدمه وتوفي رحمه الله
لقد ألجمت من هول الصدمة
نسأل الله أن يتقبله بواسع رحمته
ويلهم أمه المكلومة الصبر والسلوان
وان يظهر حقه ويثلج صدر غاليته
بإيقاع العقوبة على الجاني.
رحله إلى عاصمه المملكه تبتغي بها رضا الله ثم رضا والدتك؛ لموعدآ لها بمستشفى الملك خالد. ولم تكن تعلم بإنه ينتظرك موعدآ مع الموت. وأي موت هذا!! إنها جريمه قتل حاكها القدر لأبطال يسمون انفسهم حماة الوطن.
نعم حماة الوطن افراد شرطة تثليث بالقرب من وادي الدواسر. انهالون عليه بالضرب، مبتدئين بضربه بسلاح من نوع جتري على رأسه، وسقوطه مغشيآ عليه، وابتدأ مسلسل الضرب، ولم يكتفو بذلك بل رموه في التوقيف ملطخا بدمائه إلى ان فارق الحياة.
وكل ذلك حصل له ﻷنه منعهم من تفتيش والدته لعدم وجود مفتشات.
وحصل هذا في ساعه متأخرة من يوم الثلاثاء وكأنهم يتجاهلون - بعدم تفتيش النساء الا بوجود مفتشات.
أحرقوا قلبها قتلوا ولدها أمام عينيها. تصيح وتصرخ في ارض ليست بأرضها، ولا من مجيب لصوتها، وبآخر كلماته: "أمي أنا خلاص".
فارقت روحك هذا العالم أيها الغالي تاركا خلفك خمسه أطفال ايتام وزوجه كسيره وأم مجروحه. فكيف لها ان تغفى وفلذه كبدها يموت امامها؟!
حسبنا الله ونعم الوكيل دمك غالي ابو الحسن مظفر.
انشرووها لكي يوصل صدى صوت أمه الحزينه ودم الحسن المهدور.
والله نعم الزميل ونعم الرجل.
هذه رسالة من زملائه من مستشفى صبيا العام
اصلن هذة النقطة دائما طفش اي واحد من جيزان
اول مايشفون البطاقة من جيزان سواء عزاب ولا عائله
يوقفونه على جنب ويطفشونة بالتفتيش
اخر شي يقولون معك شي
وهل العائلة الى معك عائلتك
اللهم اظهر الحق وصبر قلب امه المجروح
حسبي الله ونعم الوكيل .....
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
سينتهي الأمر بمحضر من الادارة
بأن رجل الأمن كان يقوم بعمله
وسينتهي الموضوع على ذلك ..
على اقاربه ان يرفعوا الأمر للمقام السامي
للنظر في الموضوع
للتحقيق ومحاكمة المتسبب
إن صح الخبر فمن المؤكد لن تمر هذه التجاوزات مرور الكرام
آملين ان تصدر توجيهات منصفة بمحاسبة المتسبب في وفاة هذا الشاب
وهو يدافع عن عرضه من أفراد أساؤوا في استخدام سلطتهم الوظيفية
وتناسوا بانهم حماة هذا الوطن الذي منحهم الثقة لحماية المواطنين .
ــــــــــــــــــــــــــــ
سائلين المولى عزوجل ان يتغمده بواسع رحمته
وان يجبر مصاب ذويه
حسن الحمدي -الطوال نيوز
يعاني مستشفى صامطة العام من ضعف التكييف وقد عمد أقارب وأهالي المرضى المنومين في مستشفى صامطة العام إلى شراء مراوح التبريد على حسابهم الخاص بعد تعطل أجهزة التكييف في المستشفى على مدار الأيام السابقة نتيجة عطل فني لم يتم إصلاحه.
وأكد عدد كبير من ذوي المنومين والمراجعين في المستشفى أن حالة المرضى والمرافقين لهم تزداد سوءا من تعطل أجهزة التكييف في معظم أقسام المستشفى، كما أبدوا تذمرهم من أدارة المستشفى في إصلاح الخلل، مطالبين المسؤولين في صحة جازان التدخل لإصلاح الوضع والحد من تلك المآسي على حد تعبيرهم.
من جانبه أكد المتحدث الاعلامي في صحة جازان محمد صميلي لـ"الطوال نيوز" ان المستشفى يعاني من ضعف بالتكييف وليس تعطل كامل كما قيل وان ادارة المستشفى تسعى الى اصلاحة وقد قامو بارسال قطع للاصلاح وستركب باذن الله قريباً ويعود التكييف افظل من قبل.
حسن الحمدي -الطوال نيوز
يعاني مستشفى صامطة العام من ضعف التكييف وقد عمد أقارب وأهالي المرضى المنومين في مستشفى صامطة العام إلى شراء مراوح التبريد على حسابهم الخاص بعد تعطل أجهزة التكييف في المستشفى على مدار الأيام السابقة نتيجة عطل فني لم يتم إصلاحه.
وأكد عدد كبير من ذوي المنومين والمراجعين في المستشفى أن حالة المرضى والمرافقين لهم تزداد سوءا من تعطل أجهزة التكييف في معظم أقسام المستشفى، كما أبدوا تذمرهم من أدارة المستشفى في إصلاح الخلل، مطالبين المسؤولين في صحة جازان التدخل لإصلاح الوضع والحد من تلك المآسي على حد تعبيرهم.
من جانبه أكد المتحدث الاعلامي في صحة جازان محمد صميلي لـ"الطوال نيوز" ان المستشفى يعاني من ضعف بالتكييف وليس تعطل كامل كما قيل وان ادارة المستشفى تسعى الى اصلاحة وقد قامو بارسال قطع للاصلاح وستركب باذن الله قريباً ويعود التكييف افظل من قبل.
هذا التكييف ليس بالموضوع الجديد
هي مشكله لا ندري هل هي مستمره لسنوات ام انها تتكرر كثيرا
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
أنحاء) – متابعات : ــ
فوجئت إحدى العائلات أمس عند استلام جثة أحد أقاربهم من مستشفى صامطة العام، أنها ليست جثة المتوفى التي تخصهم.
وأوضح أحد أقارب المتوفى أنهم أثناء وصول سيارة الإسعاف إلى مغسلة تسيل الموتى في قرية الكعاشيم بالموسم، وعند إدخاله المغسلة ونزع الغطاء عن وجه الجثة فوجئوا بأنها ليست جثة ميتهم، بل جثة لشاب آخر صغير ، وذلك حسب “المدينة”.
وأكد المتحدث لصحة جازان محمد الصميلي، حدوث الخطأ من قبل الموظف المسؤول في ثلاجة المستشفى أثناء تسجيل بيانات اثنين على درجين من أدراج الثلاجة، مضيفاً أنه تم لاحقا معرفة الخطأ وتسليم المتوفى لذويه.
قل مما لايعاني صراحه وجه نظري هو ليس صرح للعلاج بل للمرض
ضوابط المشاركة
