وكأنك تمثل مشهدا تريجيدا تعددت فقراته
فحينا تتغنى بذلك الحب المجيد وأحيانا اخرى تتمنى العودة من جديد
ومشهدا آخر يبين مدى الأشواق وآخر يعبر عن الحب الساكن في الأعماق .
هكذا هو الحب يصنع من بطله فنانا يجيد كل الأدوار ويعزف على كل الأوتار
فليله نهار وحاله فرح وهم واسرار .
شكرا لك اخي ابو فواز العبدلي