صرختُ به هل تركتَ العراق
فجرَّ حقيبته في حياء
معي في الحقيبة قبضة طينِ
وشتلة نخلٍ ونهر ُ بكاء
سأزرعُ في كل شبرٍ عراقاً
يرحبُّ بالأهل والأصدقاء
أحمد بخيت
صرختُ به هل تركتَ العراق
فجرَّ حقيبته في حياء
معي في الحقيبة قبضة طينِ
وشتلة نخلٍ ونهر ُ بكاء
سأزرعُ في كل شبرٍ عراقاً
يرحبُّ بالأهل والأصدقاء
أحمد بخيت