مارا مدخلي

تجيدين رصف العواطف ،
شعورٌ يخالجني انكِ تمتلكين موهبة خبأها الظل لدهر ..
تفتقت هنا كموسمٍ ألف الحصاد وأكثر ،،
تتبعت كلماتك التي كانت كتباع شمس وانتهيت لآخر حرف من آخر غروب .

مارا مدخلي
شكرًا لقلمك وليس كغى فجودي .



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي