ليت كل مغتاب يتذكر الوعيد الشديد الذي أعده الله لمن يتكلم في ظهور الناس
ويهمزهم ويلمزهم بالقول ظلما وافتراء ، فلقد جعل الله الغيبة من كبائر الذنوب
ومن اسباب عذاب القبر ، ووصف من يتكلم في الناس كمن ياكل لحم أخيه المؤمن ميتا .
نسال الله السلامة والعافية وأن يطهر الله قلوبنا والستنا من الغيبة والنفاق .
بارك الله فيك اخي البحري