نحن لا نحسن عرض قضايانا أمام غيرنا فنتصور أن وضوح الحق في جانبنا يكفي لإقناع غيرنا به
فإذا لم يقتنعوا على الفور فهي النية السيئة من جانبهم -وبعدها نصبح عصبيين -الأمر الذي يسهل
تصويره على أنه التعصب.إن ما آل إليه خطابنا الإعلامي أمر مؤسف.
نحتاج لسياسة إعلامية جديدة تضع خطاباً أكثر وضوحاً وشفافية لعرض قضايانا مبتعدين عن :
الرسمية
و الأنانية
والقدسية
التي يتمتع بها الخطاب الإعلامي...
فلابد من توفر لغة العقل والإقناع المستند إلى حقائق صحيحة وسليمة قبل اللجوء إلى اتهام الغير.
( سعودة ربات البيوت ) !
شكراً اليتيم 1