نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



كنت هنا ورحل الباهت من الوجع
وتلاشى الجفاف الكثيف

شُكراً ليّ ... مازلت نجمة في طرقاتك
إلى أن يحين موعد الرحيل !