مادام اللعب على المكشوف
فالخوف من سامي ليس من اللعب فقط ولكن من التدخل في التشيكلة ويضع الدعيع اساسي وهوكما تعرفون
اصبح مهزوز وقحم
وكذلك سامي يموت على امحارشه ويقاتل بينهن وتلحق 2002
والاكثر من ذلك يلعبون من اجل السمعة الخاصة اربع بطولات كاس عالم
والغريب المدرب عمر ابو راس قصدي باكيتا تذكرون مافعل ايام العواضي والشلة
وباكيتا ليس ببعيد عنه
وزي ماقال الشتالي بن ثابت فين الهداف وليش العنبر واما التمياط فكان زمان وهو الان
فاقد لما كان يملكه من المهارات والفنيات واصبح عصبي وخشن زيادة يعوض ماينقصه بذلك
ولذلك لاتستطيع الجزم بالتشكيلة وهات يااخفاق