أبو زهيرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة درم تعشر
ابو زهير
ان سكلوبيديا سعودتنكا اديوكيشن كوربريشن
من (المشووف) المنظور العلمي ان صدق حدسي وحد علمي ان امغسلة
هذي هي بيئة خصبة لزيادة تكاثر فيروس امشبق (الكلب)
مما يجعلها تتكاثر بسرعة فائقة تؤدي لوفاة امكلب امشبق
فهل حدسي في بكانه يابوزهير::sa03::
عند الله قله يتلايط
بارك الله فيك حفيدي
اختلاف العلماء رحمة
ابو زهير
ان سكلوبيديا سعودتنكا اديوكيشن كوربريشن
من (المشووف) المنظور العلمي ان صدق حدسي وحد علمي ان امغسلة
هذي هي بيئة خصبة لزيادة تكاثر فيروس امشبق (الكلب)
مما يجعلها تتكاثر بسرعة فائقة تؤدي لوفاة امكلب امشبق
فهل حدسي في بكانه يابوزهير::sa03::
درم تعشر
حدسك في غير بكانه
عادك حدس
شجرة السدر شجرة لها فوائد عظيمة وقد ذكرت في القرآن الكريم أكثر من مرة أتمنى لواحد يكتب لنا عن هذه الشجرة
السدر شجرة متباينة في الطول فقد يصل ارتفاعها إلى خمسة أمتار فأكثر. أوراقها بسيطة لها عروق واضحة وبازرة، الأزهار بيضاء مصفرة. الثمار غضة خضراء تصفر عند النضج ثم تحمر عندما تجف. شجرة السدر قديمة قدم الإنسان. ويقال إن من أغصانها الشوكية صنع اليهود الإكليل الذي وضعوه على رأس ما شبه لهم بأنه المسيح عليه السلام عندما صلبوه ومن هنا جاء الاسم العلمي للنبات.ولنبات السدر عدة أسماء مثل عرج ، زجزاج ، زفزوف ، اردج ، غسل ، نبق ، ويطلق على ثمار السدر نبق ، جنا ، عبري ، ويعرف السدر علميا باسم (Sidra) Ziziphus nummularia والموطن الأصلي للسدر بلاد العرب وتنتشر في كل جزء من أجزاء المملكة وينمو طبيعيا وهو من الأشجار التي يكن لها المواطنون كل احترام وتقدير.
الأجزاء المستخدمة من النبات: القشور والأوراق والثمار والبذور.المحتويات الكيميائية تحتوي الأجزاء المستعملة على فلويدات وفلافونيدات ومواد عفصية وستبرولات وتربينات ثلاثية ومواد صابونية وكذلك المركب الكيميائي المعروف باسم ليكوسيانيدين وعلى سكاكر حرة مثل الفركتوز والجلوكوز والرامنوز والسكروز.
الاستعمالات: لقد عرف السدر منذ آلاف السنين، فقد ورد ذكر شجرة السدر في القرآن الكريم فهي من أشجار الجنة يتفيأ تحتها أهل اليمين قال تعالى: { وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين في سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود}.
كما جاء ذكر شجرة السدر في سورة سبأ قال تعالى: {لقد كان لسبأ في مسكنهم آية جنتان عن يمين وشمال، كلوا من رزق ربكم واشكروا له بلدة طيبة ورب غفور فاعرضوا فأرسلنا عليهم سيل العرم وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمط وأثل وشيء من سدر قليل".
كما ورد ذكر السدر في سورة النجم، قال تعالى: {عند سدرة المنتهى، عندها جنة المأوى، إذ يغشى السدرة ما يغشى}.
كما ذكر السدر في القراطيس المصرية القديمة. يقول كمال (1922) في كتابه "الطب المصري القديم" : إن من بين العقاقير التي كانت تستخدم في التحنيط: القار البلبسم السدر خشب الصندل الحنظل السذاب الصبار التراب العسل والشمع.
وعن السدر يقول داود الانطاكي (1008هـ) "انه شجر ينبت في الجبال والرمال ويستنبت فيكون أعظم ورقا وثمرا. واقل شوكا.
وهو لا ينثر أوراقه ويقيم نحو مائة عام ، إذا غلي وشرب قتل الديدان وفتح السدود وأزال الرياح الغليظة ، ونشارة خشبه تزيل الطحال والاستسقاء وقروح الأحشاء والبرى منه أعظم فعلا، وسحيق ورقه يلحم الجروح ذرورا ويقلع الأوساخ وينقي البشرة وينعمها ويشد الشعر.. وعصير ثمره الناضج مع السكر يزيل اللهيب والعطش شربا. ونوى السدر إذا دهس ووضع على الكسر جبره وإذا طبخ حتى يغلط ولطخ على من به رخاوة والطفل الذي أبطأ نهوضه اشتد سريعا.
ويقول التركماني عن السدر "للسدر لونان، فمنه غبري، وهو الذي لا شوك له، ومنه ضال وهو ذو الشوك. وقيل الضال ما ينبت في البراري والغبري ما ينبت على الانهار.. وثمره النبق. والنبق نافع للمعدة، عاقل للطبيعة، ولا سيما اذا كان يابسا واكله قبل الطعام، لأنه يشهي الأكل. وإذا صادق النبق رطوبة في المعدة والأمعاء عصرها فأطلقت البطن، والنبق الحلو يسهل المرة الصفراء المجتمعة في المعدة، ويضيف التركماني: أجود السدر أخضره، العريض الورق، دخانه شديد القبض، وصمغه يذهب الحرار ويحمر الشعر.. الورق ينقي الأمعاء والبشرة ويقويها، ويعقل الطبع ومجفف للشعر ويمنع من انتشاره وينضج الأورام والجرعة من هذا الورق درهم".
ويقول ميلر في السدر "إن الثمرة بالكامل تؤكل بما في ذلك النواة، وان الأهالي في عمان يسحقون كمية من هذه الثمار ليحصلوا على نوع من الجريش، يؤكل إما نيئا وإما بعد طبخه في الماء والحليب أو مخيض الحليب. والثمار تؤكل ليس كغذاء فقط، ولكن لخصائصها الطبية، إذ أنها تنظف المعدة وتنقي الدم، وتعيد الحيوية والنشاط إلى الجسم، كما إن تناول كمية كبيرة من الثمار يدر الطمث عن النساء وقد يؤدي إلى الاجهاض. كما تستخدم الأوراق المهروسة أو المطحونة كمادة لتنظيم الجسم او الشعر، ويقال إن الشعر المغسول بهذه الأوراق يصبح ناعما ولامعا جدا. كما يستخدم مهروس الأوراق في عمل لبخات لعلاج المفاصل المتورمة والمؤلمة".
"إن الخلاصات المحضرة من قشوره وجذوره وساقه تستعمل علاجا في الحمى، واضطرابات المعدة، والتهابات الحلق والقصبة الهوائية، كما تستعمل الأوراق لعلاج اضطرابات الجلد والجروح".ويقول شاه ورفاقه إن الأهالي في السعودية يستعملون نبات السدر في علاج الكثير من الإمراض منها استعمال القلف والثمار الطازجة في علاج الجروح والأمراض الجلدية. كما تستخدم الثمار في علاج الدسنتاريا وتستخدم الأوراق للتخلص من الديدان الحلقية.كانت أوراق السدر تستخدم على نطاق واسع لغسل الشعر في السعودية وما زال بعض السيدات يفضلن غسل شعورهن بالسدر فهو يقضي على القشرة أيضا وملمع للشعر.
السدر شجر معروف يعمر نحو مائة عام وثمر السدر يسمى النبق
ورد ذكر السدر في القرآن الكريم في آيات عديدة كقوله تعالى في سدر مخضود وقوله تعالى وشيء من سدر قليل والسدر من النباتات المعمرة التي تستخدم في مجال الطب وغيره
ويعد السدر من الأشجار المنتشرة بكثرة ويستفاد منه في إنتاج عسل السدر الذي يعتبر اجود أنواع العسل واغلاها ثمناً.
وللسدر خصائص ومزايا ، فمن ذلك :
أنه يطرد الهوام ، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام لمن كُنّ يُغسلن ابنته : اغسلنها ثلاثا أو خمسا أو أكثر من ذلك بماء وسدر ، واجعلن في الآخرة كافورا . رواه البخاري ومسلم .
وقال في شأن المحرِم الذي وقصته ناقته : اغسلوه بماء وسدر . رواه البخاري ومسلم .
وهو نافع – بإذن الله – للتداوي به من السّحر والعين والرّبط
ولذا ينصح العلماء به ، فيُوصون بأخذ سبع ورقات سدر برّي ثم يُقرأ فيها وتُطحن ثم توضع في ماء ويُغتسل ويُشرب منه .
ومن فوائده ما ذكره ابن القيم رحمه الله حيث قال :
والنبق ثمر شجر السدر ، ويعقل الطبيعة ، وينفع من الإسهال ، ويدبغ المعدة ، ويُسكن الصفراء ، ويغذو البدن ، ويشهى الطعام ، ويولد بلغما ، وسويقه يقوي الحشا ، وهو يُصلح الأمزجة الصفراوية ، وتُدفع مضرته بالشهد ، واختلف فيه هل هو رطب أو يابس على قولين ، والصحيح أن رطبه بارد رطب ، ويابسه بارد يابس .
بارك الله فيك حفيدي
إلى الآن لم يعرف أحد الإجابة على سؤالك يا شيخ التراث
أتمنى أن نعرف الإجابة
دمت مبدعاً يا أبا زهير
تحياتي وتقديري
ياسلام عليك ياجدتنا الغالية
السدر شجرة متباينة في الطول فقد يصل ارتفاعها إلى خمسة أمتار فأكثر. أوراقها بسيطة لها عروق واضحة وبازرة، الأزهار بيضاء مصفرة. الثمار غضة خضراء تصفر عند النضج ثم تحمر عندما تجف. شجرة السدر قديمة قدم الإنسان. ويقال إن من أغصانها الشوكية صنع اليهود الإكليل الذي وضعوه على رأس ما شبه لهم بأنه المسيح عليه السلام عندما صلبوه ومن هنا جاء الاسم العلمي للنبات.ولنبات السدر عدة أسماء مثل عرج ، زجزاج ، زفزوف ، اردج ، غسل ، نبق ، ويطلق على ثمار السدر نبق ، جنا ، عبري ، ويعرف السدر علميا باسم (Sidra) Ziziphus nummularia والموطن الأصلي للسدر بلاد العرب وتنتشر في كل جزء من أجزاء المملكة وينمو طبيعيا وهو من الأشجار التي يكن لها المواطنون كل احترام وتقدير.
الأجزاء المستخدمة من النبات: القشور والأوراق والثمار والبذور.المحتويات الكيميائية تحتوي الأجزاء المستعملة على فلويدات وفلافونيدات ومواد عفصية وستبرولات وتربينات ثلاثية ومواد صابونية وكذلك المركب الكيميائي المعروف باسم ليكوسيانيدين وعلى سكاكر حرة مثل الفركتوز والجلوكوز والرامنوز والسكروز.
الاستعمالات: لقد عرف السدر منذ آلاف السنين، فقد ورد ذكر شجرة السدر في القرآن الكريم فهي من أشجار الجنة يتفيأ تحتها أهل اليمين قال تعالى: { وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين في سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود}.
كما جاء ذكر شجرة السدر في سورة سبأ قال تعالى: {لقد كان لسبأ في مسكنهم آية جنتان عن يمين وشمال، كلوا من رزق ربكم واشكروا له بلدة طيبة ورب غفور فاعرضوا فأرسلنا عليهم سيل العرم وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمط وأثل وشيء من سدر قليل".
كما ورد ذكر السدر في سورة النجم، قال تعالى: {عند سدرة المنتهى، عندها جنة المأوى، إذ يغشى السدرة ما يغشى}.
كما ذكر السدر في القراطيس المصرية القديمة. يقول كمال (1922) في كتابه "الطب المصري القديم" : إن من بين العقاقير التي كانت تستخدم في التحنيط: القار البلبسم السدر خشب الصندل الحنظل السذاب الصبار التراب العسل والشمع.
وعن السدر يقول داود الانطاكي (1008هـ) "انه شجر ينبت في الجبال والرمال ويستنبت فيكون أعظم ورقا وثمرا. واقل شوكا.
وهو لا ينثر أوراقه ويقيم نحو مائة عام ، إذا غلي وشرب قتل الديدان وفتح السدود وأزال الرياح الغليظة ، ونشارة خشبه تزيل الطحال والاستسقاء وقروح الأحشاء والبرى منه أعظم فعلا، وسحيق ورقه يلحم الجروح ذرورا ويقلع الأوساخ وينقي البشرة وينعمها ويشد الشعر.. وعصير ثمره الناضج مع السكر يزيل اللهيب والعطش شربا. ونوى السدر إذا دهس ووضع على الكسر جبره وإذا طبخ حتى يغلط ولطخ على من به رخاوة والطفل الذي أبطأ نهوضه اشتد سريعا.
ويقول التركماني عن السدر "للسدر لونان، فمنه غبري، وهو الذي لا شوك له، ومنه ضال وهو ذو الشوك. وقيل الضال ما ينبت في البراري والغبري ما ينبت على الانهار.. وثمره النبق. والنبق نافع للمعدة، عاقل للطبيعة، ولا سيما اذا كان يابسا واكله قبل الطعام، لأنه يشهي الأكل. وإذا صادق النبق رطوبة في المعدة والأمعاء عصرها فأطلقت البطن، والنبق الحلو يسهل المرة الصفراء المجتمعة في المعدة، ويضيف التركماني: أجود السدر أخضره، العريض الورق، دخانه شديد القبض، وصمغه يذهب الحرار ويحمر الشعر.. الورق ينقي الأمعاء والبشرة ويقويها، ويعقل الطبع ومجفف للشعر ويمنع من انتشاره وينضج الأورام والجرعة من هذا الورق درهم".
ويقول ميلر في السدر "إن الثمرة بالكامل تؤكل بما في ذلك النواة، وان الأهالي في عمان يسحقون كمية من هذه الثمار ليحصلوا على نوع من الجريش، يؤكل إما نيئا وإما بعد طبخه في الماء والحليب أو مخيض الحليب. والثمار تؤكل ليس كغذاء فقط، ولكن لخصائصها الطبية، إذ أنها تنظف المعدة وتنقي الدم، وتعيد الحيوية والنشاط إلى الجسم، كما إن تناول كمية كبيرة من الثمار يدر الطمث عن النساء وقد يؤدي إلى الاجهاض. كما تستخدم الأوراق المهروسة أو المطحونة كمادة لتنظيم الجسم او الشعر، ويقال إن الشعر المغسول بهذه الأوراق يصبح ناعما ولامعا جدا. كما يستخدم مهروس الأوراق في عمل لبخات لعلاج المفاصل المتورمة والمؤلمة".
"إن الخلاصات المحضرة من قشوره وجذوره وساقه تستعمل علاجا في الحمى، واضطرابات المعدة، والتهابات الحلق والقصبة الهوائية، كما تستعمل الأوراق لعلاج اضطرابات الجلد والجروح".ويقول شاه ورفاقه إن الأهالي في السعودية يستعملون نبات السدر في علاج الكثير من الإمراض منها استعمال القلف والثمار الطازجة في علاج الجروح والأمراض الجلدية. كما تستخدم الثمار في علاج الدسنتاريا وتستخدم الأوراق للتخلص من الديدان الحلقية.كانت أوراق السدر تستخدم على نطاق واسع لغسل الشعر في السعودية وما زال بعض السيدات يفضلن غسل شعورهن بالسدر فهو يقضي على القشرة أيضا وملمع للشعر.
السدر شجر معروف يعمر نحو مائة عام وثمر السدر يسمى النبق
ورد ذكر السدر في القرآن الكريم في آيات عديدة كقوله تعالى في سدر مخضود وقوله تعالى وشيء من سدر قليل والسدر من النباتات المعمرة التي تستخدم في مجال الطب وغيره
ويعد السدر من الأشجار المنتشرة بكثرة ويستفاد منه في إنتاج عسل السدر الذي يعتبر اجود أنواع العسل واغلاها ثمناً.
وللسدر خصائص ومزايا ، فمن ذلك :
أنه يطرد الهوام ، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام لمن كُنّ يُغسلن ابنته : اغسلنها ثلاثا أو خمسا أو أكثر من ذلك بماء وسدر ، واجعلن في الآخرة كافورا . رواه البخاري ومسلم .
وقال في شأن المحرِم الذي وقصته ناقته : اغسلوه بماء وسدر . رواه البخاري ومسلم .
وهو نافع – بإذن الله – للتداوي به من السّحر والعين والرّبط
ولذا ينصح العلماء به ، فيُوصون بأخذ سبع ورقات سدر برّي ثم يُقرأ فيها وتُطحن ثم توضع في ماء ويُغتسل ويُشرب منه .
ومن فوائده ما ذكره ابن القيم رحمه الله حيث قال :
والنبق ثمر شجر السدر ، ويعقل الطبيعة ، وينفع من الإسهال ، ويدبغ المعدة ، ويُسكن الصفراء ، ويغذو البدن ، ويشهى الطعام ، ويولد بلغما ، وسويقه يقوي الحشا ، وهو يُصلح الأمزجة الصفراوية ، وتُدفع مضرته بالشهد ، واختلف فيه هل هو رطب أو يابس على قولين ، والصحيح أن رطبه بارد رطب ، ويابسه بارد يابس .
أقسم بالله إن شبق امكلاب وامغسلة ماهبتوها إلا سبب أريد أن أصل إلى هذه الفوائد لهذه الشجرة التي قوبلت منا بالاهمال والسخرية فمن منا اليوم يفضل أن يتناول بعض حبات الكين ومن منا اليوم تفضل أن تغسل رأسها بمسحوق أوراقه ..تبا لها من حضارة وتبا له من سلفكرين .
والسدر من الأشجار التي يكن لها المواطنون كل احترام وتقدير فياترى هل نحن نحترم ونقدر هذه الشجرة وغيرها من الأشجار وكأنها خلقت عبثا لا فائدة من وجودها وهل نحن تتبعنا آثار أجدادنا ؟.
لا والله ومن منا فكر في يوم من الأيام ماالفوائد لشجرة" العُشر" التي نراها بكثرة في الشوارع وماالفوائد الطبية لهذه الشجرة ؟
سوف يأتي الحديث عنها .
جدة رديمة
ولي عودة للحديث عن شجرة السدر.
هلابيك أخي نجم البحرإلى الآن لم يعرف أحد الإجابة على سؤالك يا شيخ التراث
أتمنى أن نعرف الإجابة
دمت مبدعاً يا أبا زهير
تحياتي وتقديري
بالنسبة للاجابة سوف تظهر عندما نتعرض لذكر فوائد هذه الشجرة وقد تكرمت الجدة رديمة بذكر بعض منها جزاها الله ألف خير وننتظر من يبحث في هذاالموضوع وفي الأخير مالك إلا تعرف الاجابة
ألف شكر على مرورك
يادرم تعشرأبو زهير
عند الله قله يتلايط
أحسن لك تلايط
في رايي ان الكلب المصاب بداء السعر تتغلله جراثيم
والسدر يقضي عليها لذلك لا يستطيع تحمل الآلام التي تصاحب قتل الجراثيم فيموت هذا تعبيري
ولكن اطمح بوجود دليل منكم فأنتم أصحاب المعرفة
اخوكم
رمز
لكل مجتهد نصيب
أخي رمز الوفاء اجتهدت
شكرا لمرورك وانتظرنا
من اشجار الجنة مع الريحان
سبحان الله
شكرا جزيلا
أبو زهير
عند الله قله يتلايط
فمعلم يابو زهير انها تقوي وتكثر خلايا الدم البيضاء
التي بدورها تهاجم امفيروسات بعنف وتحدث صدمة الميه شديده تؤدي لموت امكلب
وشأاتلايط استمع للعرج وفوايده حتى استلام جايزتي
ابو زهير
لله درك
قد اخذتنا المدينه
وحضارتها
من سلفكرين
ونسكافيه
وتركنا امقهوة
وامقشر
ماعلينا
بارك الله فيك
ونفع بعلمك العباد
انني اتحرى الاجابه مثل غيري
فلا تتأخر
الأخ يحيى الفيفي
ألف شكر على مرورك
شرفت قسم التراث كن معنا
يادرم تعشر
التي بدورها تهاجم امفيروسات بعنف وتحدث صدمة الميه شديده تؤدي لموت امكلب
وشأاتلايط استمع للعرج وفوايده حتى استلام جايزتي
كنك تلايط ماوعنك لا جايزة
ولكن نظرا لجهودك وحضورك معنا أكثر من مرة هناك جائزة ترضية يمكن تكون من نصيبك
التي بدورها تهاجم امفيروسات بعنف وتحدث صدمة الميه شديده تؤدي لموت امكلب
وشأاتلايط استمع للعرج وفوايده حتى استلام جايزتي
بارك الله فيك حفيدي
يالا سيدي خشمك
حتى لوكان يمكن
جداه عاونيني وانتن بس عاجبك وغاشيه على تعزاق بو زهير بي
قد قالوها مولين بن ما ابن مش كمثل بن امبت عويني عويني يجداه
هي والله عوينك
بس دائم ابن امبت محبوب ما أدري ماهو السبب ؟
مع العلم أن ابن امبن هو الاصل وهو العمدة
اسمع قول الشاعر زمان :
ابن الابن ابنك وابن البنت لا ...والكف يبقل بالشعر والزند لا
هسيدي خشمك لو عرفت من ينقل امشبق لمكلاب تستاهل أكبر جايزة
بالله يا سيدي غير علينا بالاجابة
والله اني ما عجوز ألاقيها لأنا أسألها عن ذا العلم
آخر مرة سألت عجوز لوهمبي كذا وكذا ونسني امعلم
في البداية قالن ياوه يموت من امسدر وحطن لهي تعالم بعفو شبق رشوا عليه موية سدر وهبد مايت
وقليل لهي تقول :
وامايت لربي شا يشله وتعذب وهو ينازع يشربنه بعسل مع مويا وهو يشهق ويموت تيك الساع
وتقول :كان معاية زمان جيران حراضية معاهن قحم شا يموت وتعذب أريت جاهلة من بناتهن لهي عندي تطلب عسل واني أهبلها
قامو شربو امقحم به ...ولقليل لأنا أسمع امصواعق
قلك حطوا لهن بكاية عليه ..وما معاهن شربوه بمعسل
وبس
ها هبلنا علم قبل ما أرتكب جناية في كمن عجوز
بالله يا سيدي غير علينا بالاجابة
والله اني ما عجوز ألاقيها لأنا أسألها عن ذا العلم
آخر مرة سألت عجوز لوهمبي كذا وكذا ونسني امعلم
في البداية قالن ياوه يموت من امسدر وحطن لهي تعالم بعفو شبق رشوا عليه موية سدر وهبد مايت
وقليل لهي تقول :
وامايت لربي شا يشله وتعذب وهو ينازع يشربنه بعسل مع مويا وهو يشهق ويموت تيك الساع
وتقول :كان معاية زمان جيران حراضية معاهن قحم شا يموت وتعذب أريت جاهلة من بناتهن لهي عندي تطلب عسل واني أهبلها
قامو شربو امقحم به ...ولقليل لأنا أسمع امصواعق
قلك حطوا لهن بكاية عليه ..وما معاهن شربوه بمعسل
وبس
ها هبلنا علم قبل ما أرتكب جناية في كمن عجوز
بالله يا سيدي غير علينا بالاجابة
والله اني ما عجوز ألاقيها لأنا أسألها عن ذا العلم
آخر مرة سألت عجوز لوهمبي كذا وكذا ونسني امعلم
في البداية قالن ياوه يموت من امسدر وحطن لهي تعالم بعفو شبق رشوا عليه موية سدر وهبد مايت
وقليل لهي تقول :
وامايت لربي شا يشله وتعذب وهو ينازع يشربنه بعسل مع مويا وهو يشهق ويموت تيك الساع
وتقول :كان معاية زمان جيران حراضية معاهن قحم شا يموت وتعذب أريت جاهلة من بناتهن لهي عندي تطلب عسل واني أهبلها
قامو شربو امقحم به ...ولقليل لأنا أسمع امصواعق
قلك حطوا لهن بكاية عليه ..وما معاهن شربوه بمعسل
وبس
ها هبلنا علم قبل ما أرتكب جناية في كمن عجوز
بارك الله فيك حفيدي
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
