هكذا عندما يكتب الأب عن إبنه أو الأم عن إبنها
تسقط الدموع منا بلا إستئذان فهنا تتجلى مشاعر الصدق
ويتفجر بركان الحزن ليأتي بمرثية لامثيل لها
أسأل الله أن يصبرهم ويرحم ميتهم

شكراً لك مشرفنا الكريم أبو إسماعيل لهذه القصيدة الرائعه
وفقك الله وأسعد قلبك في الدارين