مـــــا أظن خلي في الغلا صــار يلعَبْ
بعـــــروق قلبٍ ســــاكنٍ في أراضيها
لأني أحبــــــه والغلا صــــار مذهب
ولأني أحبــــــه ضيقته دوم أشريها
ولو الوصـل يصعب ويصعب ويصعب
والله أجيــــــــه ودنيته مـا أخليها
راعي الهوى ماهو من الشوق يتعب
تبقى لنـــــا الأشواق ويدوم غاليها
وأبقى أنا المشتــاق وأبقابه المعجب
القلب قلبـــه ونفسي له أبهديها
عبده حكمي