القضية ليست قضية طفل وما طفل حتى ولو كانت تبدو كذلك ..
ولكن القضية قضية دين مختلف عن دينهم ..!

والدليل جل الموضوع يدور حول النقاب ..

وإذا أراد التاكد منها يجب أن يكون هناك مراقبات يتأكدن منها ..

اما أن يتأكد بنفسه فبعيد عليه المتخلف .. هذا وأمثاله ..


هم اهتموا بالأطفال .. اهتموا بالكلاب حتى والقطط وبقية الحيوانات ..


وحين يكون طرف في القضية مسلم يبدأ التمييز العنصري ...

ويكون العقاب مختلف .. والاحكام مختلفة ..



لا حول ولا قوة إلا بالله ...

في الخارج أياد تسعى لهدم عقائد في داخل الجسد الإسلامي ..
وفي الداخل شرذمة قليلون ( تزداد مع الأيام ) يسعون لنفس الأسباب ..


همسة : بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء


شكرا على المتابعة ..