نسأل الله حسن الخاتمة
وبارك الله فيك اخي الكريم
يا الله !
فتاة في الثانية والعشرين من عمرها تموت على سجادتها وبجانبها مصحفها قد سقط من يديها..يالها من حسن الخاتمة .
طوبى لمن كانت هذه نهايته ..هذا توفيق من الله لهذه الفتاة تموت وهي في صلة مع خالقها تؤدي الصلاة وتقرأ القرآن..وليس...
شكراً رايد ..وياحبذا لويكون هناك تغييرا للعنوان حتى يتناسب مع المقام.