الحلول المناسبة ..
في عودة الحال الى سابق العهد
ان يعود الرجل لممارسة حياتة بشكل طبيعي
ان يراعي هموم عائلته ان تعود الغيرة الى قلوب الرجال
ان يرحموا النساء من هذا الاجحاف ..
وعلى النساء ان يتورعن وان يتمنعن عن كل رذيلة فهن اشرف واطهر من القذف ..
مع حبي
القبس
تسوق المراءه اصبح من الضروره مدامت تخرج بدون زينه وغير متبرجه وبمحرم معها فلا باس بذلك هذا مااجازه العلماء.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أعلم لماذا بعد أن قمت الليلة بجولة تسوق في اسواق صامطة
وجدت نفسي مجبراُ لإعادة هذا الموضوع القديم .
هل للتذكير أم بحثاً عن حلول ناجعة أم إنها لحظة تحسف وتأمل لما وصل له الحال .
تحياتي للجميع
مساؤكَ بهجة .
إن التقنين للمجتمع - في الماضي و الحاضر - هو من عمل المجتمع نفسه
و أبنائه من الفقهاء و العلماء و الباحثين و لا أعتقد أن للشياطين مثلا نَفَس في ذلكَ!
دمتَ نيراً .
*لا والله ليس أمرا طبيعيا إلا إذاكان لأمر لابد منه وأمنت الطريق والفتنة على نفسها وخرجت بالضوابط الشرعية المعروفة عند المسلمين " وكما يعلم الجميع أن الضرورة تقدر بقدرهــــــــــــــاهل ترى إن خروج المرأة للسوق من غير محرم أمر طبيعي أم لا ؟
لا -- لا- يعتبر كذلك لأن المرأة أصلا مطالبة ممن خلقها الذي هو أعلم بمصلحتها بقوله " وقرن في بيوتكن " الآية وليرجع للتفسير في معني " وقرن " وليست المرأة المسلمة حقا الخراجة الولاجة التي لاتعرف لبتيها حقا --- والمسألة ليست مسألة حرية ذاتية أو ثقة فيها فكما يعلم الكثير أن دفع المفاسد مقدم على جلب المصالح -- وبقاؤهافي بيتها معززة مكرمة هذه هي الثقة الحقيقية والحرية الصحيحة -- فلابد أن نسمي الأشياء بمسمياتها ونضع الحقائق في مكانها الصحيح* هل يعتبر خروجها للسوق من الحرية الذاتية وزيادة في الثقة فيها ؟
نعم -- ،،فرصة سانحة لأن من أمن العقاب جاء بالعظائم ،، وكذلك عدم وجود الوازع الديني ومراقبة الله عزوجل - والتربية الصحيحــــــــــة على الفضائل ومعالي الأمور وهذا من الأدلة على تفكك الأسر شيئا فشيئا وإلا فإن الزوج قد يغب عن البيت لأمر هام فأين دور الأم التي هي راعية في بيتها ومسؤولة عن رعيتها* ياترى ومن وجهة نظرك هل لغياب ولي الأمر أو الزوج بسبب مشاغله فرصة للمرأة للخروج من غير رقيب ؟
بأمر من الله عزوجل ورسوله صلى الله عليه وسلم
نعــــــــــم -- لايوجد شك في ذلك في زمننا هذا الذي كثرت في أنواع الجرائم والتعدي* ألا يؤدي خروجها من غير محرم إلى وقوعها في مشاكل هي في غنى عنها قد تؤدي إلى انحرافها ؟
والمرأة إّذا خرجت استشرفها الشيطان كما أخبر بذلك صلى الله عليه وسلم وزينها في أعين الرجال
ولهذا كانت صلاتها في بيتها خير من صلاتها في المسجــــــــــد
أخي الفاضل " الشفق " أجد في كلماتك الشفقة والرحمة النصيحة لمجتمعك الذي تريد له الكمال البشري والعودة الصادقة إلى التمسك بتعاليم الدين الإسلامي ،، فبارك الله فيك وكثر من أمثالك وزادك حرصا ونصحاللمعلومية كنا في الماضي يتحرج الكثير منا لو نزل للسوق ومعه زوجته أو أخته
وخصوصا أذا قابله أحد زملائه ، أما اليوم وبكل أسف الرجل في وادي والمرأة تتمشى في السوق من غير محرم .
وللمعلومية أصبح للنساء ليلة محددة في الأسبوع يتجمعن فيها ويذهبن للسوق بصورة ملفته ، وبكل أسف الكثير منهن يرجعن من غير بضاعة لأنهن ذهبن لغير ذلك .
" أما أيام زمان " فسقى الله أيام زمان " وإن كان لايوجد محظور شرعي من خروج المرأة بالحجاب الشرعية مع محرمها لشراء شيء لابد منه ولايعرفه الرجل أو المحرم أيا كان
أما كما قلت تجمع النساء في ليلة ولعل منهن من تلبس العباءة الضيقة اللماعة التي لاينطبق عليها إسم عباءة بل هي تحتاج لعباءة وهذا من الضحك على النفس ومن سذاجة وبلاهة ودياثة ولي الأمر الذي ربما يكون أحيانا مع " إحدى محارمه " وهي مرتدية تلك العباءة " وصاحبنا : براءة الأطفال في عينيـــــــــه "
وإنا لله وإنا أليه راجعـــــــــــــــــون
ومن رعى غنما في أرض مسبعة ***** ونام عنها تولى رعيها الأســـــــــــــــــــد
===========================المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبوطالب
لاإله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ""أخي أبو طالــــــــــــــــــــب "
أنت تعلم أنا في مجتمع إسلامي يحكمنا شرع ربنا وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وليس كما تقول : التقنين للمجتمع فالمجتمع لايحكم نفسه فنحن مسلمون " إن الحكم إلا لله " الآية
أما الفقهاء والعلماء فهم أدلاء على الدين وورثة الأنبياء والمرسلين وهم الناصحون
ولو تبعنا العلماء وسمعنا نصائحهم ماوصلنا إلى ماوصلنا إليــــــــــــــــه
ألم يقل الله عزوجل " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون " الآية
وسبحان الله " أنت تتهم العلماء والفقهاء بماليس فيهم بدون دليل،، وبالمقابل : تزكـــــــــــــــي الشيطان
الرجيـــــــــــــــــــم بأنه ليس له نفس في ذلك ,, وهو عدو مبين كما أخبر بذلك ربنا عزوجل
فالحق مطلب الجميع والظلم ظلمات يوم القيامــــــــــــــــــة
وطاب مســــــــــــــــــــــاؤك
أسعد الله مساؤكَ
أخي اليتيم :
لكَ مني تحية عاطرة ومقامة
ودعاء إلى الله أن يعينكَ
على عتمة الليل وقايمه
وأن يسعدكَ في حياتكَ
ويرحمك في يوم القيامة!
أخي الكريم :
أنا لا أتهم و لا أدعي ولا أتبلّى على أحدْ
فقد قلت رأيي بصدق و وضوح وحيادْ
أنتَ تقـول العلمـاء و الفقهاء
لكنك همَّشتَ الباحثين و الجهلاء
أ رأيتَ أنكَ في كلامكَ-عمْدَّاً أو سهواً- تجحدْ ؟!
إحترنا مابين جـلاد و درء الفسـاد
" تقول الشيخة فيروز: الله يخيلي الأولادْ "!!
أخي الفهيم :
أذكرُ من بقايا سنون الدراسة الأولى!
أن المعلمين كانوا ينظرون إلينا بتعتيم
كانت نظراتهم تحمل الهزء وكأننا حمقى
قالوا أنَّا أغبياء نحتاج لـ"تفهيم"
فبقينامذ ذلك الزمان ليومناهذا ونحن نشقى
لذلك ومن ذلك إختلطت المفاهيم
فـقل لي – الآن – كيف نسمو و نرّقى ؟!
كيف يجب علينا أن نعيش أن نبقى ؟!
أخي المستقيم :
أعرفُ أن الشريعة الألهية
هي النبع الذي يستقي من الفقهاء
جميعا مذاهبيهم
وهي لم تنزل لتلبية حاجات مجتمع محدد
غيره لا تهبهم
ولم تصغ نفسها في مدونات
ولم تراهن في وجودها
أو تعتمد على النظام
والدولة لم تذكــرها
فالدين يراهن بالدرجة الأولى
على (الإيمــان)
ويعتبر لذلك أن ليس بعد الكفر ذنب
و الإيمان يعني
أن مايتعرض له الإنسان
هو نوع من الإمتحان
و أن الجزاء لا يرتبط بالسلوك
الظاهر وحده لا أحد معه !
ولكن يفترض معرفة النية
أوَ ليس (الأعمال بالنيات )؟
وأن:
لكل خطيئة نظام تكفيرها
وأن :
العقوبة لا تنفصل عن الرحمة
وأن :
(الله يغفر لمن يشاء ويصفح عمن يشاء)
وهو مما لا يستطيع أن يستوعبه
و يقننه القانون
فالقانون لا يستطيع أن يقيس إيمان الإنسان
ومن يرى أنه يستطيع فعل ذلك الهذيان
فهو كالببغاوات تعيس بائس كالغربان
ولا أن يسمح لنفسه بممارسة قاعدة :
" التمييز بين الناس"
و التمييز-هنا- لا أعني به
(التميس رفيق الفول و البسباس)
بل إن المقصود به
" إنزال العقوبة ببعضهم و الصفح عن البعض الآخر"
ومن الـ لا ممـكن
اعتبار تطبيق الأحكام الفقهية
المستمدة من الكتاب تحقيقاً لشرع الله
" من دون المساس "
بحقِّ
الله في إسبال رحمته و غفرانه
أي من دون الانتقاص من هذا
الحقْ
و إلغاء المــــراهنــة
على الإيمان
لصــالح المــراهنــة
على التخويف
أي فـي النهـــــاية
من دون جعل الإيمان
تـحـت الوصــايــة
مضروباً بـ"العصـايـة"
أي دون جعل الإيمان علاقة قانونية
وليست عملية إنخراط في الطاعة الإلهية
والتماهي مع عقيدة وجماعة إيمانية
وفي الختام
عليكَ السلام
وإليكَ الإحترام
و قبل أن أنسى
أقول لك:َ مرسي!!
يقول أخيكَ أنا !
نحن نعاني من ذلكَ الخطر
الذي ما قد مرّ عليّ
" ولا على بالي خطـر "
إن أخطر ما يصيب التفكير
هو التعامل مع الناس مع البشر
بشعارات و نظريات وقيم
" جــاهــزة "
يعتقد أنّها عملية نقية
صافية نقداً كـ"اللبن " !
فتحرمه من الشك و النقد
و الوعي الصحيح المريح !
و الأخطر هو
سيطرة النظرة النرجسية المغلقة
والفوقية التي تمنع من إكتشاف
طرق التفاهم
وتلغي إمكانية الحوار
إسم الموضوع / الكارثة
( البــنــات و الـفـ/ـسـوق )!!!
أم ماذا ؟!
أعود مرة أخرى لتناول
" المقطوعة الأولى في تعليقكَ على تعليقي "
أولا :
وحدووووه .. لا إله إلا الله
ثانياً :
صلوا على النبي .. عليه الصلاة والسلام
" أشعر الآن براحة نفسية عظمى " !!
* * *
أنت تعلم أنا في مجتمع إسلامي يحكمنا شرع ربنا وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ؟
نعم !
وليس كما تقول : التقنين للمجتمع فالمجتمع لايحكم نفسه فنحن مسلمون " إن الحكم إلا لله " الآية .
مما تدفق - أعلاه - أفهم أنكَ - والله أعلم - فهمت - بطريقة غرائبية عجائبية
أن هناك شخص يدعى " تقنين " و يحكم المجتمع على الطريقة اللا إسلامية ؟!
" بالله عليك فهمني مالذي قلته أنت " ؟؟!
أخي الاستاذ / علي حمود أبو طالب ... تحية عطرة تليق بشخصكم وروعة قلمكم
عزيزي أحترم واقدر وجهة نظرك وإن كنت أختلف معها جملة وتفصيلاً
وقد يكون فهمي وقلة حيلتي هي من قادتني لعدم موافقتك فيما ما كتبت .
يا عزيزي مما لا شك فيه إن المجتمع يتأثر بمن حوله من المتغيرات والمستجدات وهذا مذكور في سنة الرسول صلى الله عليه وسلم في الكثير من الأحاديث الشريفة ومنها على سبيل المثال فيما معناه إنه سيأتي في آخر الزمان القابض على دينه كالقابض على الجمر من شدة الفتن .
كذلك قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( ولو دخلو جحر ضب لدخلتموه )
مصيبتنا في تقليدنا الأعمي وعدم التحرر من التبعية فلا نحن أخذنا الطيب والجميل ولا نحن ابتعدنا عن السئ والمحرم ، بل نحن قوم مقلدون وتبعيون في كل صغيرة وكبيرة .
نعم أوافقك تغير الزمن وظهرت الفتن وعم البلاء في كل مكان
ولكن هل نواجه تلك الفتن وذلك البلاء بأن نضع أيدينا على قلوبنا ونرفع أيدينا بالدعاء فقط وطلب النجاة والسلامة والابتهال إلى الله أن يسلم حالنا وأن يستر عوراتنا .
لا بد من العمل مع التوكل ولا بد من الأخذ بالأسباب ومن ثم النظر في النتائج .
شريعة الله موجودة في أرضه في كل زمان ومكان ولقد تكفل الله بإيجاد من يقوم على تبيانها والعمل بها والنصح والإرشاد والتوجيه للعباد ولذلك قال تعالى ( فسالوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )
علمائنا الأجلاء قاموا بالنصح وتوجيه الناس وارشادهم وبيان الحلال من الحرام والصالح من الطالح
أذا يبقى الدور علينا نحن أرباب الأسر في حسن التربية والمتابعة وزرع الثقة في أسرنا وتربتهم
على الخوف من الله ومراقبته في السر والعلن وأن لا يكون خوفهم مجرد خوف من البشر أو خوف معلق
بهذا وذاك ، إذا زرعت الثقة وحسنت التربية وكانت المتابعة للأطمئنان سنجد النتائج المرضية
والآمال المرجوة إن شاء الله تعالى .
أخي علي أنت من الكتاب الذين أتابعهم وأعجب بمواضيعهم ولا يعني ختلافي معك نهاية الأمر
فمحبتك ومكانتك وتقديرك ستبقى في القلب .
تحياتي لك
أبوطـــــــــــــــــــــــــــالب(التميس رفيق الفول و البسباس)
من فهمي القاصر لم أخرج إلا بماجاء بعاليه لأني وجدت أنها الجملة المفيده الوحيده
بصراحة كل ما شاهدت تلك الأفواج المتدفقة من النساء في الأسواق من غير زوج ولا محرم
أزيد قناعة بأهمية ( تعدد الزوجات )
سؤال فعلا يطرح نفسه هل كل هؤلاء البنات ليس لديهم محرم يخرج معهم ويحميهم
وهل لخروج النساء للأسواق ومزاحمة الرجال ضرورة .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس